الرئيسية
الأحداث
المنشورات
أحدث الصور
التسجيل
دخول
Kimo mimo
عضو محترف
النوع :
عدد المساهمات :
130
العمر :
28
السمعة :
-2
الثلاثاء 09 يوليو 2013, 1:40 pm
والمعاناة الكبرى
فهي حين يسقط من عينك أنسان ماااا
لكنه لا يسقط من قلبك !
... وتبقى وحدك الضحيه لاحاسيس مزعجه
تحبه ... لكنك بينك وبين نفسك تحتقره
انها حمقاء جداً ..
لدرجة تجعلني أعشقها ..
انها طفلة جداً ..
لدرجة تجعلني أبتسم كلما ناقشتني وحاورتني ..
انها مستفذه جدا ً ..
عندما تنظر لي تلك النظرة الوديعة الساحرة ..
التي تجعلني أسبح بداخلها ولاأكف عن معانقتها بعيناي ..
انها لن تكف عن أفتعال كل هذا حتي لا أكف عن عشقها ..
أنا مازلت بخير ! قلبي يؤلمني قليلا ... و هذا لا يعنى أنني فى حالة سيئة .. عيني تحرقنى و تمتلئ بالدمع .. لكننى أدفع الدمع إلى الداخل ( لن أبكي ) .. ! مرهقه جدا .. لكننى أكتب !! أفقد إبتسامتى .. لكننى أتصنعها من أجلهم .. لكننى مازلت بصحة جيدة ... أحتاجك حد الموت .. لكننى أعيش
فيهذا الزمن قلوبٌ كالحجر و أفعال لا تُغتفر ، ومشاعر لاتُحتمل ، أناس غريبون يأخذون و لا يعطون ، و يجرحون ويتلذذون ، ويقولون ما لا يفعلون ، ظاهرهم ليس كباطنهم ، حتى في الحبمنافقون
سؤال بين قلبي و روحي..
أين أنت؟؟
بصرخه تهز آثار الطبيعه..
و همسة عشق بريئه..
أناديك..ألا تسمعني..
أم انك تتظاهر بالشرود..
هل اندثرت أحلامك..
أم انك قتلتها؟؟
أناديك..اقبل ما تبقى
من روح بداخلي..
و لملم بقايا انكسار حلمي..
كم أعشق رجولته ~. . عندما تنظر اليه غيري من الفتيات ~ . . وينظر إلي [وحدي] . . ويشد على يدي . . ويقول ♥أحبك ♥ . . حبيبتي
قال لها.هل دعيت لي ... قالت..دعيت لك
قال…وما كان دعائك؟
قالت..قلت يارب ان لم تجعلني لقلبه سعاده فلا تجعلني له وجعا.
...فسكت هو ولم يقل شيئا!!
...فقالت له لماذا لم تقل امين؟
قال..لاني في الحالتين اريدك..♥
هيَ
عصبية
مزاجية
متسرعة
متمردة
...غيورة
مجنونة
مستفزة احياناً
تجادله دائماً
تتعبه كثيراَ
...
ورغم ذلك هو يحبها جداً
!
ربمَآ لأنه يعلم أنها : تحبه ب صدق .. وتفهمه بسرعة .. وتتمناه بشدة .. وتخلص له حد الموت
كل ما لدي الآن،
هي مجرد ذكرى بغطاء من الدم
قدمت لي اليوم من ذهب
علمني الشوق إليك البكاء سراً .....!
فكلما أشتقت إليك ...
تالمت و بكيت ...... !
خشية ان يلمحوا دموعى و يسألوني مابك ؟؟
.......
فتكسرني الاجابة
كلماتي آلمت قلوب الكثيرين..ولكنها مع الاسف لم تؤلم من آلمني ..
الحزن أصبح ملاذي و الكآبة أصبحت من أشعاري و الفرح لم يعد سوى لحظات من الماضي و ما للحياة قيمة في عيني فلماذا يا زمان أقسمت على أن تعذبني ما فتك قلبي مات قبل أوانه إني أستغرب لبقاء عيشه فإلى متى سيستمر هذا العذاب بعدما أصبحت الحياة كلها خراب و مع الوجود الكئيب سأقبل الموت دون اعتراض فإلى كل من أحبهم سامحوني ليس هذا من قرارتي لكن أريد حدا لمصيري
فهي حين يسقط من عينك أنسان ماااا
لكنه لا يسقط من قلبك !
... وتبقى وحدك الضحيه لاحاسيس مزعجه
تحبه ... لكنك بينك وبين نفسك تحتقره
انها حمقاء جداً ..
لدرجة تجعلني أعشقها ..
انها طفلة جداً ..
لدرجة تجعلني أبتسم كلما ناقشتني وحاورتني ..
انها مستفذه جدا ً ..
عندما تنظر لي تلك النظرة الوديعة الساحرة ..
التي تجعلني أسبح بداخلها ولاأكف عن معانقتها بعيناي ..
انها لن تكف عن أفتعال كل هذا حتي لا أكف عن عشقها ..
أنا مازلت بخير ! قلبي يؤلمني قليلا ... و هذا لا يعنى أنني فى حالة سيئة .. عيني تحرقنى و تمتلئ بالدمع .. لكننى أدفع الدمع إلى الداخل ( لن أبكي ) .. ! مرهقه جدا .. لكننى أكتب !! أفقد إبتسامتى .. لكننى أتصنعها من أجلهم .. لكننى مازلت بصحة جيدة ... أحتاجك حد الموت .. لكننى أعيش
فيهذا الزمن قلوبٌ كالحجر و أفعال لا تُغتفر ، ومشاعر لاتُحتمل ، أناس غريبون يأخذون و لا يعطون ، و يجرحون ويتلذذون ، ويقولون ما لا يفعلون ، ظاهرهم ليس كباطنهم ، حتى في الحبمنافقون
سؤال بين قلبي و روحي..
أين أنت؟؟
بصرخه تهز آثار الطبيعه..
و همسة عشق بريئه..
أناديك..ألا تسمعني..
أم انك تتظاهر بالشرود..
هل اندثرت أحلامك..
أم انك قتلتها؟؟
أناديك..اقبل ما تبقى
من روح بداخلي..
و لملم بقايا انكسار حلمي..
كم أعشق رجولته ~. . عندما تنظر اليه غيري من الفتيات ~ . . وينظر إلي [وحدي] . . ويشد على يدي . . ويقول ♥أحبك ♥ . . حبيبتي
قال لها.هل دعيت لي ... قالت..دعيت لك
قال…وما كان دعائك؟
قالت..قلت يارب ان لم تجعلني لقلبه سعاده فلا تجعلني له وجعا.
...فسكت هو ولم يقل شيئا!!
...فقالت له لماذا لم تقل امين؟
قال..لاني في الحالتين اريدك..♥
هيَ
عصبية
مزاجية
متسرعة
متمردة
...غيورة
مجنونة
مستفزة احياناً
تجادله دائماً
تتعبه كثيراَ
...
ورغم ذلك هو يحبها جداً
!
ربمَآ لأنه يعلم أنها : تحبه ب صدق .. وتفهمه بسرعة .. وتتمناه بشدة .. وتخلص له حد الموت
كل ما لدي الآن،
هي مجرد ذكرى بغطاء من الدم
قدمت لي اليوم من ذهب
علمني الشوق إليك البكاء سراً .....!
فكلما أشتقت إليك ...
تالمت و بكيت ...... !
خشية ان يلمحوا دموعى و يسألوني مابك ؟؟
.......
فتكسرني الاجابة
كلماتي آلمت قلوب الكثيرين..ولكنها مع الاسف لم تؤلم من آلمني ..
الحزن أصبح ملاذي و الكآبة أصبحت من أشعاري و الفرح لم يعد سوى لحظات من الماضي و ما للحياة قيمة في عيني فلماذا يا زمان أقسمت على أن تعذبني ما فتك قلبي مات قبل أوانه إني أستغرب لبقاء عيشه فإلى متى سيستمر هذا العذاب بعدما أصبحت الحياة كلها خراب و مع الوجود الكئيب سأقبل الموت دون اعتراض فإلى كل من أحبهم سامحوني ليس هذا من قرارتي لكن أريد حدا لمصيري