Mohamed Nsr
عضو ماسي
النوع :
عدد المساهمات :
408
العمر :
27
السمعة :
6
الجمعة 12 يوليو 2013, 4:39 am
شعب يحترم بعضه بعضاً لا يوجد به ذرة كبر أيا كان وضعه الاجتماعى شعب يفرض على الشعوب الأخرى أن تحترمه لاحترامه وفى النهاية لنا الله أن يرزقنا حسن الخلق وأن يهدينا لمحبة بعضنا بعضا ويحفظ الله مصر وأهلها من كل شر وسوء أملين أن تغدو فى أحسن حال وأن تصل إلى بر الأمان وأن يهتدى شعبها الطريق الصحيح لإصلاحها وتحسين ما بطل فيها وسأبدأ بنفسى وهذا اقرار منى.
أقر أنا رامى عاطف الدياسطى أن أبدأ فى إصلاح فى نفسى أولا وأن أحافظ على احترامى لذاتى وإلى الناس عامة وأحافظ على بلدى من كل فعل يسىء إليها وأن أتعامل بالحب والعمل والإصلاح والديموقراطية السليمة فى الحوار وأن أتجنب أن أخطئ والتعلم من أخطاء من قبلى ومحاولة إصلاح ما فسد.
لو التنسيق والموضوع عجبك متبخلش بى التقيمـ يا:: زائر
:- ◄ الصواب من الخطأ►
:- صورة أرشيفية
*************************
كائن ما أكون ما نحن إلا بشر، نخطئ أحياناً وأحياناً نصيب، نتذكر أحياناً وننسى فى أخرى، فكلنا بشر وهبنا الله عزوجل نعمة النسيان ونعمة الخطأ نعم من الممكن أن يكون الخطأ نعمة لنعلم الصواب ونقوم به ويتعلم الأخرون من أخطائنا ولكن يكون من الخطأ حين يعلم المرء بخطأه ولا يحاول جاهداً تصحيحه ويستسلم لذلك والدليل على ذلك قيام العالم الشهير توماس إديسون، حيث نجح فى اكتشاف المصباح الكهربائى فى المحاولة رقم 100 وعندما سألوه كيف استطعت تواصل بعد 99 فشلا، فرد بل وجدت 99 طريقة لا توصل لاكتشاف المصباح فالإنسان أن لم يخطئ لن يتعلم ولن يوصل علمه للآخرين وما سبب رواية قصص الأنبياء والرسل إلى لنتعظ ونعرف فيما أخطا هؤلاء القوم لنسيير على الطريق الصحيح، إذن فكل السبل متاحة لكى نحاول ألا نخطئ ونكابر فى خطأنا وثقتنا البالغة فى أننا على خطأ ولكن نستحى ونخاف على مظهرنا ونكابر وليس أن نسمع رأى الطرف الآخر وننصت ونرى موضع الخلاف ونحاول معالجته هذه معضلة العالم العربى أجمع عبارة عن خلافات ولا وجود لطريق للوصول إلى حل يتفق عليه الجميع ولما لا فإن كان هناك انقسامات فى كل دولة ولا يوجد فيها الوصول لحلول تجمع رأى واحد يتفقون عليه لخدمه شعبهم ووطنهم، وأبسط الأمثلة فى جمهورية مصر العربية وهى الدولة التى أنتمى أنا كفرد من شعبها فكثرت الأحزاب بها وكثرت الخلافات وتعددت الانقسامات بين الشعب لدرجة أنها وصلت للدماء وأخ يقتل أخاه من أجل اختلاف مذهبى أو سياسى فلما يا شعب مصر لما يا من ذكركم الله عز وجل فى كتابة العزيز خمس مرات دوناً عن أى دولة أخرى وعندما خاطب موسى قومه وقال لهم اهبطوا مصر آمنين نعم فمصر هى بلد الأمن والأمان، فكيف وصلنا إلى ذلك اليوم الذى يذبح الأخ أخوه عن طريق محرضين لا يهمهم إلا مصالحهم الشخصية وتمسكهم بالسلطة أنا لا أنتمى إلى أى فصيل سياسى ولا يهمنى أى من الأحزاب كل همى مصر العظيمة مصر التى من المفترض أن تبنى بسواعد أبنائها وشبابها والاستفادة من تجارب شيوخها والحفاظ على حرمة نسائها والإحسان فى تربية أطفالها لتصبح مصر أمنا الحبيبة التى نشأنا وتربينا فيها بلد يأتمن الناس على أنفسهم فيها تصبح ملجأ للضعيف وكسوة العارى وطعام الجائع، هل سألنا أنفسنا لما نذبح بعضنا بعضأ لما نتعارك مع بعضنا بعضأ وعلى ماذا هل هذا فى مصلحة بلدنا أم لمصلحة أشخاص كل ما يهمهم الوصول للسلطة أياً كان بعدما انتهينا من سلطة شخص مستبد استمر فى حكم مصر 30 عاماً ويعانى الشعب الإهانة فى الداخل والخارج نأتى بسلطة رجل آخر من الممكن أن يكون جيد من الناحية الشخصية ولكنه لا يمكن أن يقود البلاد فى مرحلة يعانى الناس فيها مرحلة كبيرة كل فئات الشعب منتظرة التغيير منتظرة شيئاً لم يروح فى عهد النظام البائد ولكن اتجه نظام الحكم إلى اتجاه آخر وهو اتجاه حزبى وهو ما أفشله يريد الناس أن تنعم فى ظل الديموقراطية وليست الديموقراطية فى نظرى السخرية التى يلقى بها الإعلام أو الشعب على أى فئة كانت، ونقول حرية فى التعبير عن الرأى فليعبر الشعب ولكن باحترام فليعبر عن رأيه أيا كان بدون إساءة أصبحت مصر عبارة عن حزب إخوانى وحزب سلفى وحزب معارض وحزب يريد علمنة الدولة وآخر يرد تحويلها إلى دولة قبطية وآخر إلى إسلامية، مع احترامى لجميع الأحزاب لماذا أجعل هؤلاء يمثلوننى كشخص مصرى ألم يرد إلى ذهنى ماذا يريد هؤلاء إلا الوصول إلى السلطة وليس للعبور بمصر إلى بر الأمان فكل منهم يريد قطعة من الكعكة وبعدما يصلون إلى الكرسى ينسون ما وعدوا به ونحن شعب مسكين نصدق القيل والقال وأقوى شىء فى بلادنا الإشاعات فنجد هناك إشاعات تثير الفتن الطائفية وإشاعات تفيد الجهاد فى سبيل الله وأخرى تفيد بمقتل أشخاص فى فصيل ما ليتحرك المعارضون وتحدث مجازر من المصابين والقتلى لما كل هذا يا بشر لما نتجه لكل شىء مذاع أو عن طريق النقل ونصدق الشائعات ألم يقل الله عزوجل فى كتابه العزيز، قال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا أن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة.. {وَأَنِيبُوا إلى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ}، هل رأيت يا فلان ما حدث لا ولكن قيل لى ومن قال لك شخص سمع من صديق له أن أباه يعمل فى جهة حكومية كان هناك فأخبره شخص ما به هل ترون مسسل الاشاعات؟ هل نضحك على أنفسنا أم ماذا ما ذنب كل أم فقدت ابنها فى أحداث كتلك ما ذنب كل أسرة فقدت عائلها عن طريق الخطأ فى مصادمات كتلك ما ذنبهم هل هذا ما نقول إنه الحق هل الحق أن يقتل المسلم مسلماً أيا كانت القضية هل هذا الحق أيا كان فكل شخص لابد أن يبدأ مع نفسه ويسألها لما أتبع شخصاً ما لما لا أفكر لوحدى وأعقل أمورى لوحدى هل أنا عاجز عن ذلك بالطبع لا ولكن عمينا عن رأيه الحقيقة ما رأيكم بتخيل أن يبدأ كل شخص بنفسه وأن يكون الاحترام هو السمة المتبادلة بين الناس وصحوة الضمير والعطف على الفقراء والإحسان إلى الضعفاء منا فكلنا فى النهاية بشر ولسنا وحوش ننهش فى أجسام بعضنا بعضاً من أجل مادة أو كلمة فتخيلوا أن يكون هذا شعب من الشعوب أراهن أنه سيصبح أعظم من المدينة الفاضلة التى تخيلها أفلاطون.
كائن ما أكون ما نحن إلا بشر، نخطئ أحياناً وأحياناً نصيب، نتذكر أحياناً وننسى فى أخرى، فكلنا بشر وهبنا الله عزوجل نعمة النسيان ونعمة الخطأ نعم من الممكن أن يكون الخطأ نعمة لنعلم الصواب ونقوم به ويتعلم الأخرون من أخطائنا ولكن يكون من الخطأ حين يعلم المرء بخطأه ولا يحاول جاهداً تصحيحه ويستسلم لذلك والدليل على ذلك قيام العالم الشهير توماس إديسون، حيث نجح فى اكتشاف المصباح الكهربائى فى المحاولة رقم 100 وعندما سألوه كيف استطعت تواصل بعد 99 فشلا، فرد بل وجدت 99 طريقة لا توصل لاكتشاف المصباح فالإنسان أن لم يخطئ لن يتعلم ولن يوصل علمه للآخرين وما سبب رواية قصص الأنبياء والرسل إلى لنتعظ ونعرف فيما أخطا هؤلاء القوم لنسيير على الطريق الصحيح، إذن فكل السبل متاحة لكى نحاول ألا نخطئ ونكابر فى خطأنا وثقتنا البالغة فى أننا على خطأ ولكن نستحى ونخاف على مظهرنا ونكابر وليس أن نسمع رأى الطرف الآخر وننصت ونرى موضع الخلاف ونحاول معالجته هذه معضلة العالم العربى أجمع عبارة عن خلافات ولا وجود لطريق للوصول إلى حل يتفق عليه الجميع ولما لا فإن كان هناك انقسامات فى كل دولة ولا يوجد فيها الوصول لحلول تجمع رأى واحد يتفقون عليه لخدمه شعبهم ووطنهم، وأبسط الأمثلة فى جمهورية مصر العربية وهى الدولة التى أنتمى أنا كفرد من شعبها فكثرت الأحزاب بها وكثرت الخلافات وتعددت الانقسامات بين الشعب لدرجة أنها وصلت للدماء وأخ يقتل أخاه من أجل اختلاف مذهبى أو سياسى فلما يا شعب مصر لما يا من ذكركم الله عز وجل فى كتابة العزيز خمس مرات دوناً عن أى دولة أخرى وعندما خاطب موسى قومه وقال لهم اهبطوا مصر آمنين نعم فمصر هى بلد الأمن والأمان، فكيف وصلنا إلى ذلك اليوم الذى يذبح الأخ أخوه عن طريق محرضين لا يهمهم إلا مصالحهم الشخصية وتمسكهم بالسلطة أنا لا أنتمى إلى أى فصيل سياسى ولا يهمنى أى من الأحزاب كل همى مصر العظيمة مصر التى من المفترض أن تبنى بسواعد أبنائها وشبابها والاستفادة من تجارب شيوخها والحفاظ على حرمة نسائها والإحسان فى تربية أطفالها لتصبح مصر أمنا الحبيبة التى نشأنا وتربينا فيها بلد يأتمن الناس على أنفسهم فيها تصبح ملجأ للضعيف وكسوة العارى وطعام الجائع، هل سألنا أنفسنا لما نذبح بعضنا بعضأ لما نتعارك مع بعضنا بعضأ وعلى ماذا هل هذا فى مصلحة بلدنا أم لمصلحة أشخاص كل ما يهمهم الوصول للسلطة أياً كان بعدما انتهينا من سلطة شخص مستبد استمر فى حكم مصر 30 عاماً ويعانى الشعب الإهانة فى الداخل والخارج نأتى بسلطة رجل آخر من الممكن أن يكون جيد من الناحية الشخصية ولكنه لا يمكن أن يقود البلاد فى مرحلة يعانى الناس فيها مرحلة كبيرة كل فئات الشعب منتظرة التغيير منتظرة شيئاً لم يروح فى عهد النظام البائد ولكن اتجه نظام الحكم إلى اتجاه آخر وهو اتجاه حزبى وهو ما أفشله يريد الناس أن تنعم فى ظل الديموقراطية وليست الديموقراطية فى نظرى السخرية التى يلقى بها الإعلام أو الشعب على أى فئة كانت، ونقول حرية فى التعبير عن الرأى فليعبر الشعب ولكن باحترام فليعبر عن رأيه أيا كان بدون إساءة أصبحت مصر عبارة عن حزب إخوانى وحزب سلفى وحزب معارض وحزب يريد علمنة الدولة وآخر يرد تحويلها إلى دولة قبطية وآخر إلى إسلامية، مع احترامى لجميع الأحزاب لماذا أجعل هؤلاء يمثلوننى كشخص مصرى ألم يرد إلى ذهنى ماذا يريد هؤلاء إلا الوصول إلى السلطة وليس للعبور بمصر إلى بر الأمان فكل منهم يريد قطعة من الكعكة وبعدما يصلون إلى الكرسى ينسون ما وعدوا به ونحن شعب مسكين نصدق القيل والقال وأقوى شىء فى بلادنا الإشاعات فنجد هناك إشاعات تثير الفتن الطائفية وإشاعات تفيد الجهاد فى سبيل الله وأخرى تفيد بمقتل أشخاص فى فصيل ما ليتحرك المعارضون وتحدث مجازر من المصابين والقتلى لما كل هذا يا بشر لما نتجه لكل شىء مذاع أو عن طريق النقل ونصدق الشائعات ألم يقل الله عزوجل فى كتابه العزيز، قال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا أن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة.. {وَأَنِيبُوا إلى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ}، هل رأيت يا فلان ما حدث لا ولكن قيل لى ومن قال لك شخص سمع من صديق له أن أباه يعمل فى جهة حكومية كان هناك فأخبره شخص ما به هل ترون مسسل الاشاعات؟ هل نضحك على أنفسنا أم ماذا ما ذنب كل أم فقدت ابنها فى أحداث كتلك ما ذنب كل أسرة فقدت عائلها عن طريق الخطأ فى مصادمات كتلك ما ذنبهم هل هذا ما نقول إنه الحق هل الحق أن يقتل المسلم مسلماً أيا كانت القضية هل هذا الحق أيا كان فكل شخص لابد أن يبدأ مع نفسه ويسألها لما أتبع شخصاً ما لما لا أفكر لوحدى وأعقل أمورى لوحدى هل أنا عاجز عن ذلك بالطبع لا ولكن عمينا عن رأيه الحقيقة ما رأيكم بتخيل أن يبدأ كل شخص بنفسه وأن يكون الاحترام هو السمة المتبادلة بين الناس وصحوة الضمير والعطف على الفقراء والإحسان إلى الضعفاء منا فكلنا فى النهاية بشر ولسنا وحوش ننهش فى أجسام بعضنا بعضاً من أجل مادة أو كلمة فتخيلوا أن يكون هذا شعب من الشعوب أراهن أنه سيصبح أعظم من المدينة الفاضلة التى تخيلها أفلاطون.
شعب يحترم بعضه بعضاً لا يوجد به ذرة كبر أيا كان وضعه الاجتماعى شعب يفرض على الشعوب الأخرى أن تحترمه لاحترامه وفى النهاية لنا الله أن يرزقنا حسن الخلق وأن يهدينا لمحبة بعضنا بعضا ويحفظ الله مصر وأهلها من كل شر وسوء أملين أن تغدو فى أحسن حال وأن تصل إلى بر الأمان وأن يهتدى شعبها الطريق الصحيح لإصلاحها وتحسين ما بطل فيها وسأبدأ بنفسى وهذا اقرار منى.
أقر أنا رامى عاطف الدياسطى أن أبدأ فى إصلاح فى نفسى أولا وأن أحافظ على احترامى لذاتى وإلى الناس عامة وأحافظ على بلدى من كل فعل يسىء إليها وأن أتعامل بالحب والعمل والإصلاح والديموقراطية السليمة فى الحوار وأن أتجنب أن أخطئ والتعلم من أخطاء من قبلى ومحاولة إصلاح ما فسد.
لو التنسيق والموضوع عجبك متبخلش بى التقيمـ يا:: زائر