Mohamed Nsr
عضو ماسي
النوع :
عدد المساهمات :
408
العمر :
27
السمعة :
6
الجمعة 12 يوليو 2013, 5:11 am
*****************************
كيف علينا أن نقلق وهم متميزون، فى ماذا؟ لا أعلم، بحثت كثيراً فى كل المجالات على أن أعثر على تميز فلم أجد، لكننى وجدت الشىء الوحيد المتميزون فيه، هو الخراب والانشقاق والعذاب والفرقة والدمار وكسر الوحدة فى جميع مؤسسات الدولة، فلم يتركوا مؤسسة إلا وعبث بها وتلاعبوا بكل ما فيها أيطلقون على هذا تميز، فإذا كان كذلك فنحن فى غنى عنه.
ضياع جميع العلاقات الخارجية مع الدول العربية والإفريقية لم نجد إلا دولة واحدة العلاقة بها على أعلى قدر من الاحترام، ألا وهى إسرائيل إلى متى سنبقى على هذا الضياع وإلى متى سنستمر فى هذا الخراب فى كل شىء الإعلام والقضاء والأمن والاقتصاد والسياحة والمساجد وبعد كل هذا التوجه الآن إلى خراب عقول الشعب وأخونته، فهم الآن يعلمون الدعاة كيف يقومون بأخونة عقول الشعب من خلال منابر المساجد حتى يسيطروا على الشعب ويحولوا الدولة إلى دولة المرشد مثل دولة الفقيه بإيران.
هم لا يقرأون ولا يعرفون شيئاً عن المصريين، فالمصريون لا يذوبون ولكن يذاب فيهم، وإنى أقول للإخوان دولة الظلم ساعة ودولة العدل إلى قيام الساعة، أفيقوا إلى رشدكم وارجعوا إلى الله قبل فوات الأوان.. يجب عليكم قراءة التاريخ ومعرفة الشعب المصرى حق المعرفة، فإن مصر دولة إسلامية، وستظل كذلك إلى يوم قيام الساعة، فلا أنتم ولا غيركم فى الماضى ولا الحاضر ولا المستقل يقدر أن يغير هوية مصر وتاريخها.
ضياع جميع العلاقات الخارجية مع الدول العربية والإفريقية لم نجد إلا دولة واحدة العلاقة بها على أعلى قدر من الاحترام، ألا وهى إسرائيل إلى متى سنبقى على هذا الضياع وإلى متى سنستمر فى هذا الخراب فى كل شىء الإعلام والقضاء والأمن والاقتصاد والسياحة والمساجد وبعد كل هذا التوجه الآن إلى خراب عقول الشعب وأخونته، فهم الآن يعلمون الدعاة كيف يقومون بأخونة عقول الشعب من خلال منابر المساجد حتى يسيطروا على الشعب ويحولوا الدولة إلى دولة المرشد مثل دولة الفقيه بإيران.
هم لا يقرأون ولا يعرفون شيئاً عن المصريين، فالمصريون لا يذوبون ولكن يذاب فيهم، وإنى أقول للإخوان دولة الظلم ساعة ودولة العدل إلى قيام الساعة، أفيقوا إلى رشدكم وارجعوا إلى الله قبل فوات الأوان.. يجب عليكم قراءة التاريخ ومعرفة الشعب المصرى حق المعرفة، فإن مصر دولة إسلامية، وستظل كذلك إلى يوم قيام الساعة، فلا أنتم ولا غيركم فى الماضى ولا الحاضر ولا المستقل يقدر أن يغير هوية مصر وتاريخها.