شروق ابو السيد
عضو جديد
النوع :
عدد المساهمات :
9
السمعة :
5
الخميس 23 سبتمبر 2021, 3:48 am
للشاعر الألماني الرومانسي هاينرش هاينه صاحب نشيد «ألمانيا فوق الجميع» قولٌ شهير يقطر حكمة، وينطبق على الواقع اللبناني اليوم وكأنّه قاله بالأمس: «لم أرَ من قبل حماراً يتكلّم كالبشر، لكنّي قابلت الكثير من البشر الذين يتكلمون كالحمير»، وما أكثرهم!
ولا أخفي القارىء أنّ عمليّة البحث عن قصة مأثورة معبّرة عن أحولنا ويكون بطلها حمارٌ لم يكن بالأمر السّهل، كدت أتورّط في بضعة عناوين بينها «حمار الحكيم» و»حماري
الفيلسوف» للأديب توفيق الحكيم، وقصة «الحمار الحكيم» ومثل «موت يا حمار»، إلا أنّني وجدتُ ضالتي في «حمار الذّهب» باعتبار أنّ الشعب كشعب نلعب دور أهل المدينة في هذه القصّة، يُروى أنّ محتالاً وزوجته قرّرا الذهاب إلى مدينه والنَّصب على أهلها، وعندما وصل المحتال إلى المدينه اشترى حماراً وملأ فمه بالذَّهب وكلّما نهق وقعت من فمه النقود.. ذهب المحتال بالحمار إلى مكان يزدحم فيه الناس وعرض الحمار للبيع باعتبار أنّه حمار غير عادي كلّما نهق سقط من فمه الذَّهب، فلم يصدّقه أحد حتى نهق الحمار وسقط من فمه الذَّهب فتصارع الناس على شرائه حتى اشتراه أحد التجار بمبلغ كبير من المال، وعندما عاد إلى البيت اكتشف أنّه تعرض لعملية نصب كبيرة، فقرّر الذهاب مع بعض أهل المدينة إلى بيت المحتال ليسترجع أمواله، وعندما وصل لم يجد إلا زوجته التي أبلغتهم أنّ زوجها غير موجود لكنّها قالت لهم أنّها سترسل له الكلب حتى يحضر! اندهش الجميع ممّا قالته الزوجة التي أطلقت الكلب وبعد قليل حضر الزوج وفي يده كلب يشبه الكلب الذي أطلقته زوجته، اندهش الناس ونسوا لماذا أتوا وبدأوا في التفاوض على الكلب حتى اشتراه أحدهم بمبلغ كبير من المال، وعندما عاد إلى المنزل أخبر زوجته عن الكلب وطالبها أن تطلقه وهو خارج المنزل حتى يعود به، فعلت الزوجة ما طلب منها زوجها الذي اكتشف أنه تعرّض لعملية
نصب، فقرر الذهاب إلى المحتال كي يسترد أمواله ولكنه لم يكن بالمنزل.. وعندما عاد الزوج المحتال سأل زوجته لماذا لم تكرم ضيوفها وقام بقتلها بسكين، وكان في الحقيقة يضع كيساً من الدم على زوجته وعندما طعنه ظنّ الجميع أنّه قتلها بسبب الدماء التى سالت منها، لكنه أخبرهم أنه يستطيع أن يحييها بمزمار أخرجه من جيبه وأخذ يعزف على مزماره حتى قامت الزوجة في نشاط غير عادي وسط دهشه الجميع.. وهنا نسي الجميع لماذا أتوا وتصارعوا على شراء المزمار وبالفعل اشتراه أحدهم بمبلغ كبير من المال وعاد الرجل إلى المنزل وطعن زوجته وأخذ يعزف بالمزمار ساعات فوق رأس زوجته ولكن من دون شيء.. وعندما سأله أهل المدينه أجابهم أنها تعمل خشية ان ينفضح امره، فاستعاره منه أهل المدينة وقتل كلّ منهم زوجته وعندما كشف الأمر قرر أهل المدينة أن يلقوا المحتال في الماء ويغرقوه فوضعوه في كيس وساروا به حتى شعروا بالتعب فجلسوا للراحة فناموا.
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس، فجاءه راعي غنم سمع صوته وسأله عن سبب وجوده داخل الكيس وهؤلاء من حوله نيام فأخبره بأنّهم يريدون تزويجه من بنت كبير التّجار لكنّه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري.. وطبعاً أقنع المحتال الراعي بأن يحل مكانه في الكيس طمعاً بالزواج من ابنة كبير التجار، فدخل مكانه بينما أخذ المحتال أغنامه وعاد بها إلى المدينة، ولمّا نهض الناس ذهبوا وألقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاثمائة رأس من الغنم أصابتهم الدهشة وسألوه فقال لهم بأنّ حورية البحر أنقذته وأخذته إلى الشاطئ وأعطته مالاً وذهباً وغنماً وقالت إن رموك ثانية في البحر فسأجعلك أغنى رجل في المدينة فرمى أهل المدينه بأنفسهم في البحر ومات الجميع وأصبحت المدينة ملك للمحتال»..
افلام سكس-سكس مصري-سكس مصري -صور سكس-صور سكس-سكس مترجم-سكس حيوانات-سكس سعودي-نيك الطيز
ولا أخفي القارىء أنّ عمليّة البحث عن قصة مأثورة معبّرة عن أحولنا ويكون بطلها حمارٌ لم يكن بالأمر السّهل، كدت أتورّط في بضعة عناوين بينها «حمار الحكيم» و»حماري
الفيلسوف» للأديب توفيق الحكيم، وقصة «الحمار الحكيم» ومثل «موت يا حمار»، إلا أنّني وجدتُ ضالتي في «حمار الذّهب» باعتبار أنّ الشعب كشعب نلعب دور أهل المدينة في هذه القصّة، يُروى أنّ محتالاً وزوجته قرّرا الذهاب إلى مدينه والنَّصب على أهلها، وعندما وصل المحتال إلى المدينه اشترى حماراً وملأ فمه بالذَّهب وكلّما نهق وقعت من فمه النقود.. ذهب المحتال بالحمار إلى مكان يزدحم فيه الناس وعرض الحمار للبيع باعتبار أنّه حمار غير عادي كلّما نهق سقط من فمه الذَّهب، فلم يصدّقه أحد حتى نهق الحمار وسقط من فمه الذَّهب فتصارع الناس على شرائه حتى اشتراه أحد التجار بمبلغ كبير من المال، وعندما عاد إلى البيت اكتشف أنّه تعرض لعملية نصب كبيرة، فقرّر الذهاب مع بعض أهل المدينة إلى بيت المحتال ليسترجع أمواله، وعندما وصل لم يجد إلا زوجته التي أبلغتهم أنّ زوجها غير موجود لكنّها قالت لهم أنّها سترسل له الكلب حتى يحضر! اندهش الجميع ممّا قالته الزوجة التي أطلقت الكلب وبعد قليل حضر الزوج وفي يده كلب يشبه الكلب الذي أطلقته زوجته، اندهش الناس ونسوا لماذا أتوا وبدأوا في التفاوض على الكلب حتى اشتراه أحدهم بمبلغ كبير من المال، وعندما عاد إلى المنزل أخبر زوجته عن الكلب وطالبها أن تطلقه وهو خارج المنزل حتى يعود به، فعلت الزوجة ما طلب منها زوجها الذي اكتشف أنه تعرّض لعملية
نصب، فقرر الذهاب إلى المحتال كي يسترد أمواله ولكنه لم يكن بالمنزل.. وعندما عاد الزوج المحتال سأل زوجته لماذا لم تكرم ضيوفها وقام بقتلها بسكين، وكان في الحقيقة يضع كيساً من الدم على زوجته وعندما طعنه ظنّ الجميع أنّه قتلها بسبب الدماء التى سالت منها، لكنه أخبرهم أنه يستطيع أن يحييها بمزمار أخرجه من جيبه وأخذ يعزف على مزماره حتى قامت الزوجة في نشاط غير عادي وسط دهشه الجميع.. وهنا نسي الجميع لماذا أتوا وتصارعوا على شراء المزمار وبالفعل اشتراه أحدهم بمبلغ كبير من المال وعاد الرجل إلى المنزل وطعن زوجته وأخذ يعزف بالمزمار ساعات فوق رأس زوجته ولكن من دون شيء.. وعندما سأله أهل المدينه أجابهم أنها تعمل خشية ان ينفضح امره، فاستعاره منه أهل المدينة وقتل كلّ منهم زوجته وعندما كشف الأمر قرر أهل المدينة أن يلقوا المحتال في الماء ويغرقوه فوضعوه في كيس وساروا به حتى شعروا بالتعب فجلسوا للراحة فناموا.
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس، فجاءه راعي غنم سمع صوته وسأله عن سبب وجوده داخل الكيس وهؤلاء من حوله نيام فأخبره بأنّهم يريدون تزويجه من بنت كبير التّجار لكنّه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري.. وطبعاً أقنع المحتال الراعي بأن يحل مكانه في الكيس طمعاً بالزواج من ابنة كبير التجار، فدخل مكانه بينما أخذ المحتال أغنامه وعاد بها إلى المدينة، ولمّا نهض الناس ذهبوا وألقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاثمائة رأس من الغنم أصابتهم الدهشة وسألوه فقال لهم بأنّ حورية البحر أنقذته وأخذته إلى الشاطئ وأعطته مالاً وذهباً وغنماً وقالت إن رموك ثانية في البحر فسأجعلك أغنى رجل في المدينة فرمى أهل المدينه بأنفسهم في البحر ومات الجميع وأصبحت المدينة ملك للمحتال»..
افلام سكس-سكس مصري-سكس مصري -صور سكس-صور سكس-سكس مترجم-سكس حيوانات-سكس سعودي-نيك الطيز