محامي عقارات

الشاهد هو أحد أهم مصادر المعلومات في اكتشاف الحقيقة حول القضية ، لكن الآلام والمتاعب التي يجب أن يمر بها لمساعدة المحكمة كثيرة أيضًا.

مشكلة كبيرة تتعلق بسلامة الشهود وأفراد أسرهم الذين يواجهون الخطر في مراحل مختلفة. غالبًا ما يتعرضون للتهديد وتتوقف خطورة التهديد على نوع القضية وخلفية المتهم وعائلته. يتعرض الشهود الحاسمون في كثير من الأحيان للتهديد أو الإصابة قبل الإدلاء بشهادتهم في المحكمة. إذا كان الشاهد لا يزال غير مقبول ، فقد يُقتل. في مثل هذه الحالات ،
محامي في الرياض
 لن يتقدم الشاهد للإدلاء بشهادته ما لم يتم ضمان حمايته أو ضمان عدم الكشف عن هويته لبعض أشكال التنكر الجسدي. قد يكون إجراء جلسات سرية في بعض الأحيان كافياً لحماية مصلحة الشاهد. ومع ذلك ، فإن الظروف تشير إلى أن حياة أي شاهد بعينه في خطر ، ويجب على المحكمة اتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على سرية هوية الشاهد واتخاذ الترتيبات لضمان حماية الشاهد دون المساس بحق المتهم في عبر فحصه. ويكون التهديد من جانب المتهم قبل أن يدلي بأقواله أمام ضابط الشرطة أو البينة في المحكمة أو بعد انتهاء المحاكمة. هناك اتجاه متزايد لتعريض الشاهد وأفراد أسرته لتهديدات خطيرة للحياة أو الخطف أو الاغتصاب أو الإضرار بممتلكات الشهود أو الإضرار بصورته ومصلحته بطرق أخرى. الشاهد ليس لديه أي حماية على الإطلاق. سنت العديد من البلدان في العالم قوانين لحماية الشهود. لا يوجد مثل هذا القانون في الهند.
محامي تجاري بالرياض

كما يعاني الشاهد في المحكمة بطرق أخرى مختلفة. عندما يأتي إلى المحكمة للإدلاء بشهادته ، غالبًا ما يُقال له إن القضية قد تم تأجيلها ويطلب منه العودة إلى مدينة أخرى. عندما يتم تأجيل القضية ، فإن الشهود الحاضرين في كثير من الأحيان لا يدفعون البدلات. لا يعاقب الشهود بحرمانه من مصاريفه المشروعة دون ذنب منه. لذلك ينبغي اتخاذ خطوات لضمان حصول الشهود على البدلات في نفس اليوم إذا تم تأجيل القضية. في كثير من الأحيان يتم استدعاء أكثر من شاهد لإثبات نفس النقطة. قد ينتبه المدعي العام لتقليل ازدواجية الأدلة التي تؤدي إلى إضاعة وقت المحاكم والنفقات غير الضرورية.