Mohamed Nsr
عضو ماسي
النوع :
عدد المساهمات :
408
العمر :
27
السمعة :
6
الجمعة 12 يوليو 2013, 4:34 am
المعضلة المصرية وطبيعة المرحلة الدقيقة تفرض على الجانب الأمريكى احترام الآلية الثورية وقرار جموع المصريين وعدم تأويل المشهد المصرى على أنه صراع على سلطة، ومصر تحتاج إلى عملية دقيقة فى القلب لاستحداث دستور مصرى يجمع الناس ولا يقصى طرف.
فالحدث المصرى أحدث صدعا للمحللين، وللمتناولين للشأن المصرى وأغلب التحليلات الخارجية لا تستطيع تحليل الموقف المصرى ويذكرنى الحدث بقرار حرب الثالث والسبعون والمفاجئة التى أذهلت كل العالم، وهو يقين بأننا خير اجناد الأرض نلفظ الغص ونحفظ الثمين.
أما ما يحدث لإزهاق أرواح على أعتاب حكم منتهى الصلاحية ليضخ دماء جديدة فى حكم سد أذنيه للمصريين وأحدث إقصاء لجموع تنشد حرية تداول الرآى فهو حلم بعيد المنال.
وصناعة مشاهد من الدم تصدر للعالم بأن هناك فصيلين متصارعين هو درب من الجنون لأحداث شق فى الصف المصرى، والظرف دقيق والعالم يترقب الفعل المصرى الذى أذهل الساسة على قوة يقين المصريين أنهم ذات إرادة حرة لا تخضع لأملأت خارجية تتحد بوحدة المصير وتقدم مصريتها وقلبها النابض بحب هذا الوطن دون أن يتلون بفصيل أو إقصاء لأحد.
أفيقوا فنحن مصريون ونعشق مصريتنا ولا يمكن أن نتجاوز ذلك فهويتنا المصرية وقوة اليقين بأن وحدة الوطن فى إيمان جموع الشعب بأن مصر تحتاج دستور يذهل العالم وبناء من الأخلاق السياسية ومصانع من الرجال وقدوة للصغار وبيت عيلة كبير يجمع الأزهر والكنيسة وطوائف وأحزاب الشعب لكى يصنعوا مجد عشق مصر وينظموا قوانين يطمئن لها القاصى والدانى ولتبتعد أمريكا عن التدخل فى الشأن المصرى لأنها لا ترضى تدخلا فى شأنها والعين بالعين، والسن بالسن والبادى أظلم ومصريتنا تحدد إحداثيات التحرك ومنطقنا وطن واحد للجميع.
المعضلة المصرية وطبيعة المرحلة الدقيقة تفرض على الجانب الأمريكى احترام الآلية الثورية وقرار جموع المصريين وعدم تأويل المشهد المصرى على أنه صراع على سلطة، ومصر تحتاج إلى عملية دقيقة فى القلب لاستحداث دستور مصرى يجمع الناس ولا يقصى طرف.
فالحدث المصرى أحدث صدعا للمحللين، وللمتناولين للشأن المصرى وأغلب التحليلات الخارجية لا تستطيع تحليل الموقف المصرى ويذكرنى الحدث بقرار حرب الثالث والسبعون والمفاجئة التى أذهلت كل العالم، وهو يقين بأننا خير اجناد الأرض نلفظ الغص ونحفظ الثمين.
أما ما يحدث لإزهاق أرواح على أعتاب حكم منتهى الصلاحية ليضخ دماء جديدة فى حكم سد أذنيه للمصريين وأحدث إقصاء لجموع تنشد حرية تداول الرآى فهو حلم بعيد المنال.
وصناعة مشاهد من الدم تصدر للعالم بأن هناك فصيلين متصارعين هو درب من الجنون لأحداث شق فى الصف المصرى، والظرف دقيق والعالم يترقب الفعل المصرى الذى أذهل الساسة على قوة يقين المصريين أنهم ذات إرادة حرة لا تخضع لأملأت خارجية تتحد بوحدة المصير وتقدم مصريتها وقلبها النابض بحب هذا الوطن دون أن يتلون بفصيل أو إقصاء لأحد.
أفيقوا فنحن مصريون ونعشق مصريتنا ولا يمكن أن نتجاوز ذلك فهويتنا المصرية وقوة اليقين بأن وحدة الوطن فى إيمان جموع الشعب بأن مصر تحتاج دستور يذهل العالم وبناء من الأخلاق السياسية ومصانع من الرجال وقدوة للصغار وبيت عيلة كبير يجمع الأزهر والكنيسة وطوائف وأحزاب الشعب لكى يصنعوا مجد عشق مصر وينظموا قوانين يطمئن لها القاصى والدانى ولتبتعد أمريكا عن التدخل فى الشأن المصرى لأنها لا ترضى تدخلا فى شأنها والعين بالعين، والسن بالسن والبادى أظلم ومصريتنا تحدد إحداثيات التحرك ومنطقنا وطن واحد للجميع.